ملتقى كل مسلم
نحو حياة زوجية سعيدة  Hello10
ملتقى كل مسلم
نحو حياة زوجية سعيدة  Hello10
ملتقى كل مسلم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلإستمع للقرآن الكريم مباشرةمركز تحميل المنتدىدخول

 

 نحو حياة زوجية سعيدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمة الرحمن
عضو جديد
عضو جديد
أمة الرحمن


عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 25/01/2011

نحو حياة زوجية سعيدة  Empty
مُساهمةموضوع: نحو حياة زوجية سعيدة    نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالثلاثاء يناير 25, 2011 12:44 am

نحو حياة زوجية سعيدة  24101111
نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

الإسلام رغب في الزواج لبناء الأسرة المسلمة بناءاً صحيحاً قائماً على رعاية الحقوق والواجبات وإن نظرة الإسلام للزواج نظرة خاصة تقوم على رؤية فلسفية للكون والحياة.
فالإسلام دين إجتماعي وليس دين أفراد، حيث اعتبر أن نواة المجتمع، هي رجل وإمرأة، وهذه طبائع الأشياء، لأنّ الله تعالى خلق الزوجين الذكر والأنثى، وجعل التزاوج بين كل زوجين حتى على مستوى النبات والحيوان، وجعل الزواج بالنسبة للإنسان أمراً مميّزاً، لأنّه يحقق فلسفة وجود الأُمّة التي تحمل الدين الخاتم.
والزواج بين الرجل والمرأة يبني كياناً معيّناً، يحمل عبء الدين الحنيف الذي استوعب كل الأديان، والأسرة هي النواة التي تحقق هذا الدين، حماية وإنتشاراً ووجوداً وإستمراراً، ولهذا كان إهتمام الإسلام بقيمة الزواج والرجل والمرأة، حيث ينظر إلى الأعراض عن الزواج من جانب بعض الأفراد على أنّه شكل من أشكال عدم السواء النفسي، لأنّه تعطيل لرسالة الله التي خلق الإنسان من أجلها.
والإسلام أعلى من علاقة الرجل بالمرأة، فبينما عبر عن العلاقة بينهما، إستخدم تعبيراً لا يقف الناس أمامه كثيراً في معظم الأحيان هو كلمة "من" أنفسكم في قوله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً...) (الروم/ 21).
وعليه ينبغي أن يكون في وعي الرجل والمرأة عند التعامل في نطاق العلاقة الزوجية، مسألة "عدم الإستغناء" فلا يستطيع أحدهما الإستغناء عن الآخر، حتى لو اتخذ قراراً بذلك، لأنّ سيضاد فطرته ويخالق دينه.
* التنازل المتبادل:
الأمر الآخر في الحياة الزوجية، قرره القرآن أيضاً في قوله تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) (النساء/ 19)، وقد سماها بعض العلماء "الإتفاق الصامت" ومعناها:
إنّ كل طرف في الحياة الزوجية يتنازل عن جزء من حقه لكي يلتقي في نقطة سواء، لأنّ الإصرار على الحقوق كاملة لن يحقق العشرة بالمعروف وإنما التقدير المتبادل، ومراعاة كل طرف لظروف الطرف الآخر.
ولا غرو انّ بعض يثير هنا قضية القوامة في الأسرة على أنها ظلم وقهر للمرأة وسلطة تحكمية في يد الرجل يفعل بها ما يشاء، وفي هذا مغالطة شديدة لمبدأ العشرة بالمعروف، فمسألة القوامة تعرضت لمغالطات عديدة، فالقوامة ليست سوى صلاحية من الصلاحيات، وفي الوقت نفسه لم يحرم الإسلام المرأة من وجودها، بل أوصى الرجل بها خيراً فقد قال تعالى: (... وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) (النساء/ 19).
وصلاحيات الإدارة هنا يتضح معناها في انّه ليس معنى القوامة انّ الرجل أفضل من المرأة، أو أنّ المرأة أقل من الرجل، ولكن شاء الله أن يخلق الرجل رجلا، والمرأة إمرأة لكي يعمر الكون، وهذا الفهم الصحيح، يلزم الرجل بأن يفرق في معاملة زوجته بين التقاليد الموروثة والدين النقي، فمثلاً إذا قالت المرأة رأيا وكان فيه الصواب، وتمتلك معه الحجج المقبولة، فعلى الرجل أن يتقبله فورا.
* تحديد الهدف:
كما أنّ الأسرة السعيدة لا يقصد بها أسرة بدون مشكلات، لأنّها في الحقيقة أسرة ليس لها وجود.. فالزوجان ليسا ملكين، وإنما بشران لهما نوازع تتلاقى أحياناً وتتضارب أخرى.
ولكننا نقصد بالأسرة السعيدة، تلك التي تملك فلسفة لحل المشاكل، وتتم هذه الفلسفة بتحديد المرجعية.. فعندما يعلن الزوجان في بدء حياتهما ان اختيار كل منهما للآخر كان وفق مقياس إسلامي، وان رسالتهما في الحياة تتفق ومنهج الله، فلابدّ من أن تكون مرجعيتها عند حل المشاكل، تنسجم وما سبق، أي تتفق والشرع الإلهي.
والنقطة الثانية لتحقيق السعادة الزوجية، - بعد تحديد المرجعية – تحديد الهدف في الحياة الزوجية، فتحديده يجعل الأزواج والزوجات يعلون فوق المشاكل، مما يخفف من غلوائها، فيحافظون على سعادة الأسرة، لأن الكل يعمل لأجل تحقيق هدف متفق عليه سلفا.
وهكذا فإن أحد أسباب سعادة الأسرة أن يكون هدفها البعيد واضحاً، وأن تفكر ليل نهار في وسائل تحقيقه، وممكن الإختلاف لأنّ الخلاف في الإسلام أمر واقع.
والنقطة الثالثة والأخيرة لتحقيق السعادة الزوجية، هي واقعية الأسرة بمعنى: قبول الخطأ، فكل بني آدم خطّاء وخير الخطائين التوابون.
فعندما يطلب الرجل من زوجته تضحية، إذ تراها أحياناً إجحافاً، ولكن بدلاً من أن يكون رد الفعل، العقاب واللوم الشديد، ينبغي أن يصبح التسامح والتغافر هما عنوان الأسرة.
* التحلي بالحكمة:
إنّ الحوار الحميم المتدفق هو أصدق دلائل الوفاق بين إثنين جمعهما الله بكلمته تحت سقف واحد، أما تجميد الحوار، ووقوف الكلمات داخل الأفواه وعدم تدفقها فهو أبلغ دليل على أن في النفوس شيئاً، يعكس، حالة من عدم الرضا عن بعض تصرفات وكلمات رفيق العمر.
وردود أفعال الغضب بين الأزواج تتفاوت وتختلف، ولكنها تشترك جميعا في أنها تنفيس عن شحنة نفسية مكبوتة، وقد يورث رد الفعل مزيداً من التباعد والنفور، وربّما كان سبباً في كثير من التقارب والإنسجام، والعبرة هنا بذكاء الزوجين وكياستهما ودرجة حرصهما على حسن المعاشرة.
وهناك أزواج يغضبون، فيحرمون أسرهم من قوامتهم المادية، ويتوقفون عن دفع مصروفات المنزل في ممارسة كريهة شبيهة للحصار الإقتصادي وسياسة التجويع، لإذلال الزوجة وإجبارها على ما يريده الزوج، مهما كان متنافياً مع أبسط مبادئ الشرع والعلاقات الإنسانية ومتعارضاً مع مبادئ الحقوق الزوجية.
وهناك أزواج يغادرون البيت أو يشوهون صورة نساءهم عند الأطفال، ليصبح الغضب الواحد، سيلاً هادراً لا يوقفه شيء.
أمّا النساء فلغضبهنّ قصة أخرى يغضبن فيغادرن بيوتهنّ، وربّما تركن الصغار ليتحمل الزوج مسؤوليتهم، فيشعر بقيمة المرأة التي حملت عنه هذا المعبء سنوات طويلة، وأخريات يعتصمن في منازلهنّ ويتجاهلن الزوج، ويهملن جميع واجباتهنّ لتصل الرسالة واضحة جلية.
إنّ الغضب بين الزوجين، إحساس مشروع وحالة مزاجية تعتريها لأسباب خاصة وعامة: ضغوط الحياة، مسؤوليات العمل، القضايا المعلقة في الحياة الزوجية، تدخلات الآخرين، وحتى لو كان سبب الغضب بعيداً عن شريك الحياة.
ومن المهم أن يتم التعبير عن هذا الغضب والأهم ألا يكون هذا التعبير وسيلة لتنغيص الحياة وتكديرها ولكن لتطهيرها من جميع أسباب الغضب أو لا باول، كأن يدرك أحد الزوجين أنّ الآخر غاضب منه لسبب ما، فإنّ الموقف الذي ينسجم مع الأخلاق الكريمة حينئذ أن يبادر بتجنب ما أغضب شريكه، ولا يتمادى فيه إستعراضاً للقوة وتصعيداً للمشكلة.
على الزوج فقط حين يغضب من شريكه، أن يتحلى بحكمة الغضب ولا يمزق كل الخيوط، دفعة واحدة.
فالحياة الزوجية التي تمزقت ورتقها الزوجان لإعتبارات أخرى غير الرغبة الأكيدة في الإستمرار معاً، هي حياة تحمل داخلها أسباب فشلها وإنهيارها، وإذا كان الغضب مشروعاً، فالمحظور أن يصبح جامحاً، فيجرف في طريقه كل شيء ولا يبقى سوى الإحساس بالحسرة والندم.
فكم من المصائب التي يمكن أن تورثها لحظة غضب، ولكن حين يعجز المرء عن تجنب تلك اللحظة، فالحد الأدنى ألا يجعلها أطول من ذلك، وألا ينفخ فيها بجهل وعناد لتصبح عمراً كاملاً من الغضب.
* تقارب في القيم والمبادئ:
إنّ الزواج بناء إجتماعي، يقيم مبناه الزوجان، ولكي يكون هذا البناء مؤسساً لابدّ من أن يكون هناك تواؤم وتفاهم وحب متبادل، ومن هنا نستطيع أن نتجنب أي تصدعات نفسية أو أي إضطرابات غير محمودة العواقب.
والأهم في مسألة الزواج أن يكون هناك تقارب إجتماعي في القيم والمبادئ والمثل والمعتقدات، وأن يكون هناك قبول نفسي وإنجذاب متبادل بعيداً عن أي ضغوط أو مؤثرات خارجية، كذلك لابدّ من أن يكون هناك تقارب في الذكاء والثقافة والنواحي البيئية والتربوية، كما أنّ الرجل بصفته "القوام" لابدّ من أن يكون قادراً مادياً على الإنفاق.
وشخصية الزوجة لابدّ من أن تكون ناضجة، وغير إنقيادية، معطاءة كثيرة البذل والتضحية.. غير أنانية، حتى يمكن تقويم الأمور بمقاديرها الصحيحة، كما يجب أن تكون شخصيتها أيضاً متسامحة، فلا تتوقف عند تفاهات الأمور، ولا يكون همها تصيد الأخطاء، وإثارة النقد والشكوى والتعبير عن عدم الرضا والراحة.
كما يجب التحذير من زواج الإكراه، وهو الزواج يفرضه الأهل على الفتاة، كان تكون صغيرة السن والمتقدم إليها كبير السن، لكنه ثري أو أنّ الفتاة لا ترغبه وترغب في آخر، وهذا النوع من الزواج له عواقب وخيمة، فإذا استمر فقد تصاب الفتاة بالإكتئاب بسبب عدم سعادتها وسوء أحوالها النفسية أو قد تهرب، وهناك الزواج المرتب وهو زواج ناجح، إذ تتدخل الأسرة بالإقناع وتحدد المزايا والعيوبن هو زواج عقلاني فيه تقارب، يقوم كل طرف فيه بدراسة ظروف وأحوال الطرف الآخر، ومدى ملاءمة هذه الزيجة، أمّا الزواج السريع فتغلب عليه الإستمالات العاطفية ولا يتحقق فيه التكافؤ وقد ينجح أو يكون مصيره الفشل.
* إبراز الصفات الحسنة:
كثير من الزوجات يحسبن أن خير وسيلة لإسعاد الزوج هي أن يقمن بواجباتهنّ المنزلية على خير ما يرام، فالزوج إذا كان سعيداً في مملكته الصغيرة فخوراً بها، خرج كل صباح إلى عمله وفي أعماقه إستعداداً كاملاً لمواجهة كافة العراقيل والتغلب عليها، فهو يفكر ويشعر بالإرتياح والسعادة ويستصغر كل عناءن مادام في النهاية سيعود إلى بيته ليقضي فيه أجمل أوقاته، وليكن هذا الزوج عاملاً أو طبيباً أو مدير أعمال، لا يهم فالزوج أيّاً كان مستواه إذا أحس بالسعادة وحسن المعاملة، نجح في عمله وحقق بهذا النجاح آمالاً كبيرة.
كما أنّ الزوجة الذكية هي التي تدرك الصفات الحسنة في شخصية زوجها، وتعلم تماماً مواضع النقص فيه، كيف تضيف على تصرفاته ومعاملاته وشخصيته العامة ما يجعله كاملاً في أعين الآخرين، فيعود على الزوج، هذا الإحساس ويعرف به حقيقة نفسه وسعادته، فيجب زوجته ويحمل لها في قلبه كل تقدير وإحترام، فليس كل رجل مهما كان مثقفاً ذكياً بقادر دائماً على أن تكون شخصيته إجتماعية ناجحة ومحببة، وعلى الزوجة أن تطرق أحد المواضيع التي يحمل زوجها فيه خبرة ودراية واسعة، وسيحس هو على الفور بنفسه وبقيمته ويشارك سعيداً في المناقشة حول موضوع يحس انّه يهمه ويجيده، وبهذه الوسائل تتفتح الشخصية الإجتماعية للزوج وتملأ السعادة حياته وحياة أسرته.
والناس لا يحبذون طبعاً أن يذكر الإنسان أمامهم أمجاده ويمتدح نفسه، ولكنهم يجدونه شيئاً طبيعياً أن تمتدح الزوجة زوجها، بل أنّهم يفهمون من هذا انّها أسرة ناجحة وسعيدة، وعليها الا تذكر ضعف. شخصية زوجها بل تساعده على التخلص منها.
* سيادة الروح الإسلامية:
ولابدّ من الإشارة إلى أنّ الأمراض النفسية بين غير المتزوجين أكثر منها بين المتزوجين، انّ الله تعالى جعل الزواج سكناً وراحة نفسية، أمّا عدم الزواج فقد يسبب الإنطواء والإنعزال عن المجتمع وعدم القدرة على إنشاء علاقات إجتماعية، وبالنسبة للمرأة – لو كانت تعاني من حالة الإضطراب – فإنّ الزواج قد يوقعها في المرض النفسي، لأن عليها أعباء كثيرة من إنجاب وتربية الأبناء والمسؤوليات الكثيرة، ومن هنا فالزواج بالنسبة لها يكون ضغطاً نفسياً.
وهناك علاقات مرضية بين الزوجين كأن يكون الزوج نرجسياً، كل تفكيره متوقع حول ذاته، لا يشعر بمشاعر زوجته، أو إحتياجاتها أو رغباتها وأحاسيسها، وهناك حالة اللامبالاة وعدم القدرة على التوافق والعطاء بسبب مرض الزوجة، أو مرض الزوج، أو المرض النفسي لأحدهما أو العضوي.
أنّ الزواج يكون سعيداً ومستقراً وخالياً أي إضطرابات نفسية إذا سادت روح الإسلام في جنبات الأسرة، وأصبحت تعاليمه المرجعية العليا في كل شأن من شؤونها، وبغير سيادة هذه الروح فإن قابلية الأسرة للإصابة بالمتاعب النفسية والعضوية تكون واردة بشكل كبير.
* المعاملة اللينة وإرهاف الحس:
تود كل إمرأة يقدم لها زوجها الحب الخالص الصادق وأن يركز عليها إهتمامه وإنتباهه ويسعى إلى تحقيق إحلامها قدر المستطاع دون تقصير أو إهمال لطالما توفرت كل الظروف والسبل لتحقيقها.
والمرأة تفضل الرجل المرهف الحس المفعم بالشفافية، فالزوجة ليست آلة بل هي إنسانة جديرة بالعطف والحنان والإهتمام بآلامها وأحزانها وأفراحها ومشاكلها وإنّ هذا الإدراك والتفهم من جانب الرجل يزيل أي حاجز أو فاصل قد ينشأ بينهما.
وبما أنّ المرأة تحتاج للمساندة والمعاونة فيجب أن يكون الزوج متفهماً لإرادتها ومشجعاً لطموحاتها ومؤمناً بحقوقها الإجتماعية والشخصية.
فلا يكن الزوج العائق الأساسي الذي يحول دون الحصول على حقوقها فهي كائن متميّز ومعطاء ولا يمكن له الإستغناء عنها فألا ينبغي أن يعاملها ملة جافة وقاسية بل بالرفق واللين لقوله تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نحو حياة زوجية سعيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المؤتمر السلفي الحاشد بالاسكندرية حول الاحداث الجارية بعنوان الاسلام منهج حياة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى كل مسلم :: مملكة حواء :: دردشة حواء-
انتقل الى:  
أقسام المنتدى

المواضيع الأخيرة
» نسخة اسباي وير دكتور بدون سرال ولا كرك
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأحد مارس 16, 2014 3:31 pm من طرف hassan salafy

» كيف تناقش مبتدعاً ؟!!..
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالجمعة مارس 07, 2014 12:10 am من طرف hassan salafy

» أنا آسف ياشيخ ياسر
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالخميس مارس 06, 2014 11:34 pm من طرف hassan salafy

» فلاش رائع عن التحذير من الزنا
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالإثنين ديسمبر 16, 2013 9:07 am من طرف ehab

» مخالفات في طريق الثبات
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 11:42 pm من طرف hassan salafy

» معاني القراءات للأزهري كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأحد أكتوبر 13, 2013 10:17 pm من طرف عادل محمد

» شروط الدعاء وموانع الإجابة كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالسبت أكتوبر 12, 2013 11:07 pm من طرف عادل محمد

» حجة القراءات كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2013 4:12 pm من طرف عادل محمد

» علي جمعة والأربعين حرامي ..
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2013 3:52 pm من طرف hassan salafy

» كتاب من فيض القرءان الكريم
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالخميس أكتوبر 10, 2013 1:36 am من طرف الفقير الى الله

» شرح طريقة حجب المواقع الإباحية على راوتر TP-LINK شرح مبسط
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأربعاء أكتوبر 09, 2013 11:16 pm من طرف hassan salafy

» تعلم كيفية حماية جهازك من المواقع الإباحية بدون برامج || شرح بسيط جداً
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأربعاء أكتوبر 09, 2013 11:09 pm من طرف hassan salafy

» اسمحولي للأستاذ زين العابدين الشريف كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأربعاء أكتوبر 09, 2013 6:18 pm من طرف hassan salafy

» كلٌ يؤخذ منه ويرد .. إلا ابن حزم ..!!!
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالثلاثاء أكتوبر 08, 2013 11:33 pm من طرف ام حبيبة

» لن تُصدق || الجيش المصري مذكور في القرآن ..
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالثلاثاء أكتوبر 08, 2013 11:09 pm من طرف hassan salafy

» أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالإثنين أكتوبر 07, 2013 4:07 pm من طرف عادل محمد

» مكفرات الذنوب والخطايا كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأحد أكتوبر 06, 2013 4:55 am من طرف عادل محمد

» أعلام وأقزام في ميزان الإسلام كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالسبت أكتوبر 05, 2013 7:09 pm من طرف عادل محمد

» أسرار ترتيب القرآن كتاب الكتروني رائع
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالخميس أكتوبر 03, 2013 4:22 am من طرف عادل محمد

» هل سقطت مصر في الفخ الإيراني الأمريكي؟
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالثلاثاء مارس 19, 2013 1:38 am من طرف hassan salafy

» [فيديو]باعتراف حاخامات الشيعة :علي بن أبي طالب هو الله عندهم
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالثلاثاء مارس 19, 2013 1:21 am من طرف hassan salafy

» كتاب من فيض القرءان الكريم
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأربعاء مارس 13, 2013 12:36 pm من طرف عصام الكردي

» مَواضِعُ السّجودِ فِي القُرءانِ الكَريمِ
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالأربعاء مارس 13, 2013 11:39 am من طرف عصام الكردي

» مِنْ عِلْمِ الكَلِمَةِ فِي القُرءانِ الكَرِيمِ
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالثلاثاء يناير 29, 2013 7:55 pm من طرف hassan salafy

» صورة عش عنكبوت ببيضته
نحو حياة زوجية سعيدة  Emptyالثلاثاء يناير 29, 2013 7:52 pm من طرف hassan salafy